قام المنسق العام للسياسة الحره الاستاذ احمد صابر بتنسيق مع الجروب على نزول الشارع المصرى يوم 25يناير المقبله وقام الاستاذ احمد بنقاش حول الثورة المصرية الثانية بما ادى الى وصفها ثورة الشعب الواحد المناضل وقام الاستاذ احمد بتداول النقاشات على اسباب الثورة المصرية الثانية ثورة 25 يناير 2012 وقال احمد صابر ان النظام عاد لطرق أبواب النشطاء فجرا، وحيث تمسك العسكريون بالسلطة، مما يجعل الثوار يزدادون تماسكا ورغبة فى القضاء على كل الممارسات القمعية، ويجعل المجلس العسكرى يحاول إصلاح الأخطاء بارتكاب الخطايا وقال احمد صابر ان لم تتحقق
مطالب الثورة حتي الان لذا قررنا نحن ثوار مصر ان ننزل الميادين من جديد الثورة مستمرة حتي
النصر او الشهاده من أجل مصر
لتحيا مصر أمد الدهر رافعة رأسها وان كان الثمن أرواحنا جميعا
وقام احمد صابر بعمل استفتاء على
من أجل الدم السائل في ميدان التحرير من أرواح الشهداء الأبرار من أجل الغد كان لابد من ثورة جديده
نبحث فيها عن حقنا الشرعي في الثورة وفي تحرير بلدنا من حكم العسكر خائني الثورة وعدونا وأخلفوا
سحلونا وسلخونا وعذبونا وموتونا وفي الاخر بيقولوا انهم حمونا فليسقط حكم العسكر وليسقط استبداد المجلس العسكري
والجروب الموجود على صفحة السياسة الحرة على الفيس بوك وكان
الاستفتاء عن من سينزل يوم 25 المقبل وقام الاغلبية بلنزول ومن هنا قام احمد صابر باعلان ان
السياسة الحره تشارك فى ثورة الرجال والنساء والاطفال والشيوخ وجميع
طوائف الشعب وقال احمد صابر بان جميع حركات مصر سوف تقوم بنزول الشارع المصرى يوم 25 يناير المقبل
يتخفون في ملابس مدنية مع كل كارثة – تؤكد للقاصي والداني أن نظام (مبارك – العادلي) هو ن
وقال ان الممارسات القمعية المتتالية للمجلس العسكري الحاكم قد " محت " رصيده تماما من نفوس
الغالبية العظمي من الشعب المصري، وبالتالي فهي تدفع المصريين دفعا إلي ثورة جديدة في 25 يناير 2012، وإلي رفع نفس الشعارات والمطالب التي أندلعت ثورة 25 يناير 2011 من أجلها، بل إن الممارسات القمعية من الشرطة العسكرية والأمن المركزي – وأعوانهم الذي
نفسه الذي ينتقم من الثورة والثوار.
لدولة وإلصاق التهمة بالثوار تمهيداً للإطاحة بالحريات التى تزعج العسكر كما تزعج بطانتهم من النظام الفاسد الذي لم ينته بعد... هو حيلة قديمة – جديدة يلجأ إليها الطغاة والمستبدين، وهو نفس المخطط الذى لجأ إليه النازى " هتلر " حين احترق البرلمان وكان هذا تمهيداً للإطاحة بالنظام البرلمانى فى ألمانيا. لقد ثبت أن المجلس الاستشاري – الذي ولد لقيطا - مجرد مناورة جديدة لتمديد حكم العسكر واستمراره، وما الإفراط في العنف المتواصل إلا رسالة تحذير من المجلس العسكري، تؤكد علي أنه: لن يسمح لأية " ثورة " كانت أن تغطي علي 23 يوليو 1952، وهو ما يفسر محاصرة ثورة 25 يناير 2011 واعتبارها مجرد " حركة إصلاحية محدودة وانتها حديثة انهو سوف يقوم مع المصريين بتحرير مصر من جديد".
وقال ايضا ان
ان إضرام الحرائق فى مؤسسات الدولة وإلصاق التهمة بالثوار تمهيداً للإطاحة بالحريات التى تزعج العسكر كما تزعج بطانتهم من النظام الفاسد الذي لم ينته بعد... هو حيلة قديمة – جديدة يلجأ إليها الطغاة والمستبدين، وهو نفس المخطط الذى لجأ إليه النازى " هتلر " حين احترق البرلمان وكان هذا تمهيداً للإطاحة بالنظام البرلمانى فى ألمانيا. لقد ثبت أن المجلس الاستشاري – الذي ولد لقيطا - مجرد مناورة جديدة لتمديد حكم العسكر واستمراره، وما الإفراط في العنف المتواصل إلا رسالة تحذير من المجلس العسكري، تؤكد علي أنه: لن يسمح لأية " ثورة " كانت أن تغطي علي 23 يوليو 1952، وهو ما يفسر محاصرة ثورة 25 يناير 2011 واعتبارها مجرد " حركة إصلاحية محدودة ".